خسرت اليمن مليار دولار لقطاع النفط

اليمن خسر مليار دولار بقطاع النفط
صادرات النفط تشكل نحو 70% من إيرادات الميزانية اليمنيةخسر اليمن إيرادات تقدر بنحو مليار دولار منذ أن أدى تفجير لتوقف خط الأنابيب النفطي الرئيسي في البلاد عن العمل منذ منتصف مارس/ آذار الماضي وفق ما أفاد مسؤول يمني كبير.
وألقت الحكومة باللوم في تفجير خط الأنابيب الواقع في محافظة مأرب وسط البلاد على رجال من القبائل يدعمون احتجاجات شعبية تسعى للإطاحة بالرئيس علي عبدالله صالح وأوضح المسؤول أن بلاده تخسر يوميا نحو عشرة ملايين دولار بسبب توقف الإنتاج والصادرات
وأضاف أن الدولة التي يبلغ تعدادها نحو 23 مليون نسمة تعتمد على صادرات النفط لتمويل ما يصل إلى 70% من ميزانيتها.
وأدى التفجير إلى قطع إمدادات النفط من مأرب لمرفأ التصدير الرئيسي في رأس عيسى على البحر الأحمر, كما تسبب في توقف المصفاة الرئيسية في عدن.
ولم يتحدد بعد موعد لإصلاح الخط الذي ينقل نحو نصف إنتاج البلاد من النفط البالغ 260 ألف برميل يومياً.
وتقول الحكومة إن رجال القبائل الذين شنوا هجمات على خط الأنابيب منعوا مرارا الفنيين من إصلاح خط الأنابيب.
وتنتج الحقول النفطية في مأرب -حيث تعمل شركات دولية- نفطا خفيفا عالي الجودة ارتفع الطلب عليه خاصة بعد توقف صادرات ليبيا التي مزقتها الحرب.
ويواجه اليمن أزمة وقود متزايدة بعد توقف إنتاجه من النفط وإغلاق مصفاته النفطية الرئيسية، فلجأ لشراء مادتي البنزين والديزل من الدول المجاورة كعُمان والسعودية.

شرح لأدوات الفوتوشوب الدرس الأول من كونترول الطبقجلي

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله محمد وعلى آله واصحابه اجمعين .



كيف الحال اخواني واخواتي الزوار والمدونون اتمنى ان تكونوا في احسن حال .

اما بعد فهذا شرح بالصور لأدوات الفوتوشوب واتمنى ان يحوز على رضاكم ولا تنشونى من صالح دعائكم
فقط انقر على الصورة لمشاهدتها بحجمها الأصلي وبنافذة مستقلة


مع تحياتي للجميع

تعليقاتكم

الرئيس الفلسطيني محمود عباس يعلن عن التفاوض

محمودعباس الرئيس الفلسطيني أعلن الأحد موافقة القيادة الفلسطينية على أي مبادرة للعودة إلى المفاوضات مع إسرائيل، على أساس المرجعيات الدولية المعروفة، يأتي هذا في وقت تم التصديق على توسيع ألفي مسكن في مستوطنة بالقدس الشرقية
وقال عباس، في مؤتمر صحفي مع نظيره الدومنيكاني ليونيل فرنانديز، في رام الله، إن الهدف الأساس هو نيل الحرية والاستقلال للشعب الفلسطيني وقيام دولته المستقلة على حدود 1967، والعيش بأمن وسلام واستقرار إلى جوار كل دول المنطقة بما فيها إسرائيل.
وجدد عباس ترحيبه بخطاب الرئيس الأميركي باراك أوباما، وبالمبادرة الفرنسية لاستئناف المفاوضات، وبالمرجعيات الدولية لتحريك العملية السلمية.
وأشار إلى أنه بحث مع الممثلة العليا للسياسة الخارجية الأوروبية كاثرين أشتون، الجهود الدولية، وإمكانية عقد اجتماع للرباعية الدولية الشهر المقبل.
وفي شأن الحكومة المرتقبة، أكد عباس العمل على تشكيل حكومة مستقلين "تلتزم بسياستنا" وتكمل البرنامج الذي بدأته الحكومة الحالية في مجالات التنمية المختلفة، وسيكون عليها مهام إضافية وهي البدء في إعادة إعمار قطاع غزة والتحضير للانتخابات.
ألفا مسكنفي غضون ذلك، صدقت لجنة التخطيط والبناء بمنطقة القدس التابعة لوزارة الداخلية الإسرائيلية على توسيع ألفي مسكن بمستوطنة رمات شلومو شمال القدس الشرقية.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن رئيس اللجنة ووزير الداخلية ايلي بشاري قوله إن المصادقة جاءت استجابة للنمو الطبيعي بين الجمهور الحريدي، أي اليهود المتزمتين دينيا، الذين يقطنون بالمستوطنة
يُذكر أن أزمة طرأت على العلاقات بين تل أبيب وواشنطن بعدما صادق يشاي على بناء 1600 مسكن جديد بمستوطنة رمات شلومو خلال زيارة جوزيف بايدن نائب الرئيس الأميركي لإسرائيل في مارس/ آذار من العام الماضي

اعداد اللاجيئون تزداد في العالم

اعداد اللاجشون تزداد في العالم
قالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إن أعداد الأشخاص الذين أجبروا على الفرار من منازلهم وأوطانهم هربا من الحروب أو الانتهاكات، ارتفع إلى أعلى معدل له منذ 15 عاما، لاسيما في البلدان النامية.
وذكرت المفوضية -في تقريرها السنوي- أن 43.7 مليون شخص شردوا في جميع أنحاء العالم حتى نهاية عام 2010، مقارنة بـ43.3 مليون شخص في العام الذي سبقه.
وأوضحت أن هذه الأرقام تشمل 15.4 مليون لاجئ فروا عبر الحدود، 80% منهم فروا إلى البلدان النامية المجاورة، و27.5 مليون نزحوا داخل أوطانهم، فيما يوجد هناك 850 ألفا من طالبي اللجوء من الذين قدموا طلبات بهذا الشأن.
وقالت المفوضية إن البلدان الأفقر في العالم تستضيف أعدادا كبيرة من اللاجئين، مشيرة إلى أن باكستان وسوريا وإيران تستضيف الجزء الأكبر من اللاجئين، وبمعدل 1.9 مليون و1.1 مليون ومليون لاجئ على التوالي.
وبحسب التقرير، فإن الأفغان يشكلون الجزء الأكبر من اللاجئين برقم يصل إلى ثلاثة ملايين، يليهم العراقيون والصوماليون والكونغوليون الذين تغرق بلدانهم في نزاعات طويلة.
وقال ألكسندر ألينكوف نائب المفوض الأعلى لشؤون اللاجئين التابع للأمم المتحدة في إيجاز صحفي، إن العام الحالي شهد نزاعات في شمال أفريقيا وساحل العاج وسوريا والسودان وبلدان أخرى في العالم، تسببت في فرار السكان المحليين من المناطق الخطرة.
وأشار ألينكوف إلى أن هناك توزيعا غير عادل للنازحين في العالم، وأحيانا تأتي اعتراضات شديدة من بلدان لا تتحمل العبء الأكبر من اللاجئين.
وشدد على أن هناك حاجة كبيرة لإيجاد حلول لمشكلة اللاجئين وتوفير الأمن والمساعدة لهم ولفت الانتباه إلى معاناتهم.